أخبار عاجلة

«ترامب» يعود إلى البيت الأبيض .. اعرف قصة القسم الرئاسي الأمريكي وموعده

«ترامب» يعود إلى البيت الأبيض .. اعرف قصة القسم الرئاسي الأمريكي وموعده
«ترامب» يعود إلى البيت الأبيض .. اعرف قصة القسم الرئاسي الأمريكي وموعده

مع اقتراب ترامب من حسم مصير الرئيس الـ 47 لأمريكا في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024؛ التي جرت بين الرئيس السابق دونالد ترامب المرشح الجمهوري، والمرشح الديمقراطي كاملا هاريس، يكثر التساؤل عن موعد تسلم الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية.

تنصيب الرئيس الجديد لأمريكا 

يتم تنصيب الفائز في انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024 في 20 يناير 2025، وسوف يتم ذلك في نفس الوقت الذي تجري فيه انتخابات مجلس الشيوخ الأمريكي، ومجلس النواب ، وحكام الولايات، والمجالس التشريعية للولايات. 

أرقام ترامب في الرئاسة الأمريكية

1- ثاني رئيس يفوز بولاية ثانية غير متتالية، لينضم إلى جروفر كليفلاند الذي فعل ذلك عام 1892.

2- أول رئيس في التاريخ أمريكا يتم عزله مرتين.

3- أول رئيس يترشح مرة أخرى بعد العزل. 

عزل ترامب لأول مرة من مجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون في ديسمبر 2019 بتهمة إساءة استخدام السلطة وعرقلة عمل الكونغرس بسبب محاولاته إجبار أوكرانيا على تقديم معلومات ضارة عن جو بايدن ومعلومات مضللة فيما يتعلق بالتدخل الروسي في انتخابات الولايات المتحدة لعام 2016 من خلال حجب معلومات المساعدات العسكرية. 

جرت مساءلة ترامب الثانية من قبل مجلس النواب في 13 يناير 2021، بتهمة "التحريض على التمرد" بسبب دوره في هجوم الكابيتول في الولايات المتحدة في 6 يناير. 

اقرأ أيضا

القسم الرئاسي الأمريكي

أُقسِمُ جازماً "أو أُقر" بأنني سوف أقوم بتنفيذ متطلبات منصب رئيس الولايات المتحدة بكل أمانة، وسوف أقوم بما في وسعي للحفاظ على دستور الولايات المتحدة، وحمايته والدفاع عنه".. هذا هو نص القسم الرئاسي، الذي ورد بالبند الثامن من القسم الأول بالمادة الثانية من الدستور الأميركي، والذي لم يُحدد أي اشتراطات أخرى لمظاهر أداء اليمين الدستورية.

أدى القسم الرئاسي للمرة الأولى جورج واشنطن (أول رئيس للولايات المتحدة الأميركية) في الثلاثين من شهر أبريل من العام 1789 بمدينة نيويورك حينها.

ووفق ما يُظهره نص القسم فإنه يُسمح بإجراء تغيير في النص، ما بين "أقسم" أو "أقر"؛ وعُدَّ ذلك مراعاةً لاختلاف المعتقدات الدينية التي قد تمنع البعض من القسم. فيما جرت العادة على أن يستخدم الرؤساء لفظ "أقسم" باستثناء الرئيس فرانكلين بيرس (الرئيس الرابع عشر للولايات المتحدة الأميركية)، والذي استخدم في العام  1853 خيار "أقر أو أؤكد" في يمينه بدلاً من أقسم.

وبخلاف طريقة أداء القسم المعمول بها حالياً، لجهة قيام الرئيس بأداء اليمين أمام رئيس المحكمة الدستورية العليا، فقد كان القسم عبارة عن سؤال على لسان رئيس المحكمة بمضمون القسم (هل تقسم على أن تقوم بـ .... إلى آخر القسم)، فيرد الرئيس بقوله: "أفعل" أو "أُقسم". فقد ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في العام 1881 أن الرئيس تشستر آرثر قد ردّ على سؤال بقبول القسم قائلاً: "سأفعل، لذا ساعدني يا الله".

ويُعتقد بأن تلك الطريقة كان يتم العمل بها حتى أوائل القرن العشرين على أقصى تقدير، ويؤكد ذلك مقال منشور أيضاً في نيويورك تايمز في العام 1929 أورد أن رئيس المحكمة قال: "هل أنت يا هربرت هوفر، تقسم رسمياً على أن... إلى آخر القسم"، فردّ هوفر (الرئيس الحادي والثلاثين للولايات المتحدة)، قائلاً: "أنا أفعل".

بينما لا يفرض الدستور الأميركي أية تقاليد أخرى بخلاف القسم، حتى مسألة وضع اليد على الكتاب المقدس، والتي جرت العادة على اتباعها كتقليد غير ملزم بنص الدستور.

تابع أحدث الأخبار عبر google news

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق أقساط ومقدم شقق الإسكان الاجتماعي والمتميز 2024
التالى سعر الذهب اليوم الأربعاء 6 نوفمبر في مصر للبيع والشراء عيار 21