شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي افتتاح المنتدى الحضري العالمي في دورته الثانية عشر
وألقي كلمة وجه فيها عدة رسائل للمنطقة والعالم منها:
- تضافر جميع الجهود الدولية لإيجاد حلول مبتكرة وفعالة لمواجهتها
- يواجه العالم أزمات دولية متلاحقةوحروبا لها تداعيات مدمرة على المدن والتجمعات السكانية وعلى كل مناحى الحياة فيها وهو ما يستدعى حشد الجهود والإرادة السياسية لإحلال السلام ووقف النزاعات والصراعات
- تركيز الجهود على مجالات التنمية وإعادة الإعمار والبناء
- الحرب الدائرة فى قطاع غزة ولبنان خير مثال على الخسائر الفادحة التى تتكبدها الدول جراء إعلاء صوت الحرب والصراع.. على حساب السلام والاستقرار.
- المعاناة اليومية التى تعيشها شعوب تلك الدول تتطلب استجابة فورية وفعالة لوقف نزيف الدماء والدماروالشروع فى البناء والتنمية
- تحرص مصر دائما على تقديم كل سبل الدعم لأشقائها لوقف العنف وتخفيف حدة التداعيات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية المترتبة عليه.
- حققت مصر فى السنوات الماضية إنجازات كبيرة فى مجالات العمران والتنمية الحضرية
- مبادرة "سكن لكل المصريين"، التى تعد أكبر مشروع إسكان اجتماعى موجه لمحدودى الدخل.. فى مصر والعالم بأسره.
- قامت مصر بإنشاء جيل جديد من المدن يتبنى معايير الاستدامة والذكاء الرقمى على رأسها العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين الجديدة
- دشنا مشروعات لتطوير العشوائيات، والمناطق غير المخططة وغير الآمنة فضلا عن تحديث وسائل النقل والمواصلات.
- إطلاق "الإستراتيجية الوطنية للمدن الذكية".. و"الإستراتيجية الوطنية للتحضر الأخضر"الهادفتين إلى تعزيز الجهود الوطنية القائمة، فى مجالات التحضر استنادا إلى المعايير الدولية للاستدامة والشراكة.
- يمثل المنتدى الحضرى العالمى منصة مثالية لتدشين حوار مثمر وفعال بين جميع الفاعلين المعنيين حول كيفية تحسين أوضاع التجمعات البشرية.. وتعزيز التنمية الحضرية
- عقد شراكات وصياغة سياسات وإستراتيجيات.. تعكس احتياجات وتطلعات الشعوب فى حياة كريمة ومستقبل أفضل.