أخبار عاجلة
ماس كهربائي وراء حريق شقة سكنية في العياط -

اليوم الذي يلي الهزيمة القاسية!

اليوم الذي يلي الهزيمة القاسية!
اليوم الذي يلي الهزيمة القاسية!

يقال إن أهم لحظة في الهزيمة هي اليوم الثاني بعدها، حيث تضطر للتعامل مع وجهك المثقل بهموم الهزيمة ثم أخذ رشة ماء قوية ثم التحدث مع النفس عن الحقيقة والواقع.

لقد خسرنا معارك عدة آخرها كانت قاسية وتركت جرحًا يحتاج بعض الوقت ولذلك حين استيقظنا صباح الأربعاء 20 نوفمبر فإنه توجب علينا التعامل مع يوم جديد ونفض ثوب الحزن، الذي حلّ علينا مساء الثلاثاء وإعادة مواجهة أنفسنا بالحقيقة التي يستوجبها السؤال الأهم:

كيف نعيد "العنابي" إلى قوته الحقيقية؟

الشخصية القوية التي اجتاحت القارة وفرضت لون "العنابي" من بحر اليابان إلى البحر الأحمر، خاضعة لسطوة هذا المنتخب القوي.

 وعلى الأسد الجريح أن يستعيد سطوته وأن يستيقظ من الخضوع لوهم الهزيمة المرة وأن يعيد ترتيب أوراقه من خلال البحث عن مدرب يعرف كبرياءه ويستطيع بناء فريق من المحاربين الأشاوس ليعيدوا تلميع النجمتين الذهبيتين.

قطر تكبّدت هزيمة قاسية مام الإمارات أضعفت حظوظها في بلوغ المونديال

اقرأ المزيد

أما نحن كجمهور وإعلام فهذا فريقنا! وقفنا وسنقف معه ولن نتخلى عنه وسنسهم في إعادته من جديد، بداية من كأس الخليج ثم العودة في مارس المقبل لغمار التصفيات المونديالية. وسنستمر في الوقوف قلبًا وقالبًا مع من رسموا لنا السعادة على مدى أعوام.

أهم القصص

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق الرئيس السيسي لصندوق النقد: أولوية الدولة تخفيف الضغوط والأعباء عن المواطنين وخفض التضخم والأسعار
التالى أبرز عناوين أغلفة الصحف الرياضية العالمية: “مدرب إسبانيول يتحدى برشلونة”