أشار لوفتيس إلى أن المجتمعات الأصلية في كندا والولايات المتحدة الأمريكية تواجه خطرًا أكبر من الاعتداءات والجرائم، بما في ذلك القتل والاتجار بالبشر. وأوضح أن هناك جهودًا متزايدة من قبل قوات الأمن لحماية الأفراد من هذه التهديدات، مضيفًا: "هذه الجهود ترسل رسالة واضحة: أنتم جزء من مجتمعنا ونحن جزء منكم. عندما يختفي شخص ما، نشعر جميعًا بالقلق".
ومن الجدير بالذكر أن هذه المبادرات تهدف إلى تعزيز الأمان في المجتمعات الأصلية وتعكس التزام السلطات بخلق بيئة أكثر أمانًا وتماسكًا. في ظل هذه الظروف، تُعتبر تلك الجهود خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة الاجتماعية وتوفير الحماية اللازمة للأفراد الأكثر عرضة للخطر.