في حياة سفاح الغربية 5 نساء تسببن في تحويله إلى مجرم أمام الجنايات.. فاطمة وعزة ومنة وعبير وأم خائنة.
الأم الخائنة
هي سبب عقدة سفاح الغربية التى رآها تخون والده مع عمه، فتولدت لديه عقدة قتل السيدات عقب ممارسة العلاقة المحرمة، فكان يتذكرها ويقتلهن كأنه يقتلها؛ لأنه لم يقدر على قتلها وقتها.
فاطمة الضحية الأولى
الضحية الأولى كانت سيدة انفصلت عن زوجها ومارست الدعارة بمقابل مادي، وكانت تعاشر عبد ربه، سفاح الغربية بمقابل مادي على مدار سنة ونصف حتى اختلف معها وطلب منها مبلغا ماليا 3000 جنيه كان أقرضه لها فرفضت فقتلها، وقطع جثمانها وألقاه في ترعة الخضراوية.
عزة الضحية الثانية
أما الضحية الثانية فهي سيدة تعمل لدى قوادين يتصل بهم سفاح الغربية لإرسالها مقابل 300 جنيه، وعقب ممارسته الرذيلة معه لم يشعر بنفسه إلا وهو يختقها، ثم سحبها إلى شقته المجاورة التي تحت الإنشاء وقطع جثمانها بسكاكين جزارة، ووضعها في الجوال وألقاها في القمامة.
منى الضحية الثالثة
والضحية الثالثة تدعى رضا فهمي وشهرتها عبير، كانت تذهب للسفاح على مدار خمس سنوات بمقابل مادي 200 جنيه لكنه قتلها وخنقها خلال نومها بجواره وقطع جسدها أيضا؛ لأنها كانت تذكره بأمه الخائنة.
عبير الضحية الرابعة لسفاح الغربية
هي تدعى عبير، 35 سنة، تعرف عليها عن طريق صديق له وكانت مطلقة، وتمارس الرذيلة معه بمقابل مادي من 200 إلى 400 جنيه، وأحيانا دون مقابل.
وقال إنه كان يحبها ويمارس الرذيلة معها في شقته بالقاهرة أو في الغربية، وكان يخرج يتنزه معها على الكورنيش ويتناول كشري، ويوم الواقعة قتلها بالغربية، ثم خنقها واستمرت في مقاومته لمدة 5 دقائق وتخلص من جثتها كاملة؛ لأنها كانت خفيفة وحجمها صغير.
تابع أحدث الأخبار عبر