أخبار عاجلة

خبير إقتصادي يكشف مفأجاه عن سعر الدولار في 2025

خبير إقتصادي يكشف مفأجاه عن سعر الدولار في 2025
خبير إقتصادي يكشف مفأجاه  عن سعر الدولار في 2025


توقع  الخبير الاقتصادي د مدحت نافع  أن يكون " الدولار "  حصاناً رابحاً في عام 2025 قائلاً : " الدلار له سيناريوهات مختلفة  كل سيناريو يترتب  عليه نتائح وتداعيات    "    
متابعاً  في مداخلة عبر تطبيق " زووم " مع برنامج " كلمة أخيرة " المذاع على شاشة ON   :"السيناريو المعتدل يميل   إلى أن يصل الدولار مع نهاية العام الميلادي  2025 مابين 59-61.5 جنيهاً  وهذه الارقام  وفقاً  لمنصات متخصصة في الفوركس وبعض النماذج التي إستخدمت   قياسياً لاحداث مقاربة من هذا النوع فضلاً   أن العقود المستقبلية غير المسلمة ترى أن يقارب نفس الرقم "
وحول السيناريو  المتشائم قال : " هذا سيناريو  لانتمنى حدوثه   وسيكون هناك اسعار مختلفة  وتكرار لمشكلات أما السيناريو المعتدل والمتفائل  أن نصل لمستويات 55 جنيه وهذا لن يأتي إلا مدعوماً بسياسات نقدية ومالية  تجارية مواتية وإذا تم تحقق ذلك قد نعود في 2026 لمستويات   50-51 جنيهاً مع إستقرار الطلب على الدولار  بشكل متوازن والاهم من السعر الوفرة  وأن لايتسبب في شحن التضخم    "    
حول توقعاته  لمعدلات التضخم المتراجعة عند معدلات 25%   وعدم شعور الناس بذلك علق قائلاً : " التضخم الحالي يسمى التضخم اللزج  لاننا منذ عام  2022 لم نكسر حاجز  أسفل 20%  والان نحن حول 25% "
مواصلا: " لازالنا بعيدين عن المستهدف  ونشكر السياسة النقدية  أن راجعت المستهدف   ليصبح اكثر رشادة  ومتوافقا مع الاوضاع "
وحول توقعاته للتضخم في 2025    قال : " التضخم  تحكمه عوامل متعددة أهمها العرض وتكلفة الانتاج وسعر الصرف  وعوامل تتعلق بالطلب  "
متوقعاً أن   ينخفض التضخم إلى مادون 20% حتى نهاية العام المالي  2024-2025 وأن يصل إلى 16% مع نهاية العام الميلادي 2025 "
وعن دليل المواطن والمستثمر الفترة القادمة والنصائح لهما  في 2025 عقب قائلاً : "  لازالت ظروف عدم اليقين المحيطة لها علاقة  بالعوامل الخارجية وكلما زاد عامل عدم اليقين  لابد من وجود  جزء لاباس به من السيولة مع القدرة على إدارة الدين  سواء المستثمر أو الفرد   لابد من إدارتها بشكل حكيم وجمعها كلية وإعادة هيكلتها وخفض الانفاق غير الضروري  وهي نصيحة للحكومة والمستثمر والفرد "
مشدداً على ضرورة مراجعة سلوكيات الضغط الموسمي قائلاً : مثل  مواسم رمضان والعيد لابد ان نعيد النظر في ثقافة التخزين التي تدفع  التضخم للارتفاع مع  تشغيل المال في مشروعات ذات دورة رأس مال سريعة  وتنويع المحفظة بين اصول مختلفة  معلقاً : "  لو قدرت تجيب دخل دولاري يبقى حاجة كويسة جداً "

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق احتكار واستغلال لآلام المرضى وتهرب ضريبي..العالم السري لمعامل التحاليل في مصر
التالى لاعب البحرين يحتفل بكأس خليجي 26 بـ «البشت» على طريقة ميسي