أخبار عاجلة
انتقادات لانتخاب "التضامن السوسية" -

أكبر استطلاع لتوقعات أسواق النفط والأسعار في 2025.. 10 خبراء يتحدثون

أكبر استطلاع لتوقعات أسواق النفط والأسعار في 2025.. 10 خبراء يتحدثون
أكبر استطلاع لتوقعات أسواق النفط والأسعار في 2025.. 10 خبراء يتحدثون

تستعد أسواق النفط لاستقبال عام جديد، يتوقع الكثيرون ألّا يختلف كثيرًا عن العام السابق، نظرًا للظروف الجيوسياسية والاقتصادية المحيطة.

فقد سيطر عدم اليقين على أسواق النفط في 2024، وسط مخاوف من المزيد من تباطؤ النمو الاقتصادي، وتراجع الطلب على الوقود عالميًا، فضلًا عن ارتفاع التضخم.

ويترقب المحللون تطورات أسواق النفط في 2025، إذ تباينت توقعات الطلب بين أكبر المؤسسات الفاعلة في السوق؛ فقد رفعت إدارة معلومات الطاقة الأميركية ووكالة الطاقة الدولية توقعاتها، في حين خفضت أوبك تقديراتها للمرة الخامسة على التوالي.

وفي هذا الصدد، استطّلعت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) آراء نخبة من الخبراء حول رؤيتهم لأسواق الخام وتوقعاتهم لأسعار النفط في 2025.

توقعات أسواق النفط في 2025

بشأن توقعات أسواق النفط في 2025، لا يعتقد المستشار والخبير بمجال الطاقة في سلطنة عمان، مدير عام التسويق بوزارة الطاقة والمعادن العمانية -سابقًا- علي بن عبدالله الريامي، أن هناك تحسّنًا اقتصاديًا كبيرًا على المدى القريب، أو الطلب على النفط في الصين، ولكن ستستمر وتيرة النمو مثلما شهد عام 2024.

وقال الريامي -في تصريحات خاصة إلى منصة الطاقة المتخصصة-: "لن نلحظ أيّ تطور كبير فيما يتعلق بالطلب على النفط.. ستكون هناك طفرة في المعروض، واستمرار تخفيضات أوبك+ لأوقات أطول، لا أستبعد أن تكون حتى نهاية 2025، خاصةً أن الإنتاج من دول خارج أوبك+ سيزيد، مثل البرازيل والأرجنتين وغايانا والولايات المتحدة".

علي بن عبدالله الريامي

وتوقّع الريامي أن يكون العرض أكثر من الطلب في عام 2025، نظرًا للأسباب الاقتصادية، إذ ليس هناك نمو كافٍ للطلب على النفط في دول عديدة، خاصةً الصين أكبر مستورد عالمي للنفط.

وتابع: "إنني غير متفائل كثيرًا بنمو كبير في عام 2025، بل على العكس قد يكون هناك فائض في حدود مليون برميل يوميًا من النفط أو أكثر، حتى لو استمر تحالف أوبك+ في التخفيضات".

وأشار إلى أن الظروف الجيوسياسية قد تتحسن، ولكن سيكون هناك تشديد في العقوبات على النفط الإيراني والفنزويلي، مع تخفيف العقوبات على النفط الروسي، ما يعطي توازنًا.

ومن جانبه، توقّع مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، ألّا تختلف أوضاع السوق عمّا هي عليه حاليًا في ضوء المعطيات الحالية.

وقال: "لهذا علينا ألّا نستغرب إذا استمرت التخفيضات الطوعية طوال عام 2025، إذ أثبتت مجموعة الـ8 التي قامت بالتخفيضات الطوعية أنها مرنة جدًا في طريقة تعاملها مع الأوضاع في السوق".

وأشار الحجي إلى أن تحالف أوبك+ قد يبدأ بزيادة الإنتاج في النصف الثاني من العام إذا تجاوز النمو الاقتصادي في الصين 5%، ولكن احتمال حدوث هذا النمو في ظل الحروب التجارية ضعيف حاليًا.

وأضاف: "هناك من يرى أن تشديد الرئيس ترمب العقوبات على إيران سيرفع أسعار النفط في 2025، ولكني لا أرى ذلك لأسباب عدّة، أهمها أن أسعار النفط النفط انخفضت بنحو 30% عندما أعاد ترمب فرض العقوبات على إيران خلال مدة الرئاسة الأولى، ويُتوقع أن يطالب الرئيس بعض دول أوبك بزيادة الإنتاج للتعويض عن انخفاض صادرات إيران".

وتابع: "المشكلة هنا أن أسعار النفط ستتراجع إذا لم تنخفض صادرات إيران، وزادت بعض دول أوبك الإنتاج".

أنس الحجي

أزمة أسواق النفط في 2025

بالنظر إلى عام 2025، توقّع كبير مستشاري السياسة الخارجية والجغرافيا السياسية للطاقة، أومود شوكري، أن تواجه أسواق النفط ضغوطًا هبوطية في الأسعار بسبب فائض العرض المتوقع.

وأوضح شوكري -في تصريحاته إلى منصة الطاقة- أنه من المرجح أن ينتج هذا الفائض، المقدَّر بنحو 500 ألف إلى 950 ألف برميل يوميًا، عن زيادة إنتاج النفط العالمي، الذي من المتوقع أن يرتفع بمقدار 1.6 مليون برميل يوميًا، معظمها من دول خارج أوبك، مقابل نمو متواضع في الطلب بمقدار مليون برميل يوميًا.

وشدد على حاجة تحالف أوبك+ إلى التكيف مع هذه الديناميكيات من خلال تعديل مستويات الإنتاج، والاستفادة من قدرته الاحتياطية التي تزيد على 5 ملايين برميل يوميًا، والاستثمار في الاستكشاف والإنتاج للحفاظ على القدرة المستقبلية.

ومع ذلك، أضاف شوكري: "تواجه المجموعة خلافات داخلية محتملة في سعيها إلى تحقيق التوازن بين الاحتفاظ بحصّة السوق وجهود استقرار الأسعار".

وشاركه الرأي الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة شعيب بوطمين، الذي ذكر أن أكبر المشكلات في أسواق النفط مع الاقتراب من عام 2025 هي كيفية إيجاد خطط وسبل لامتصاص الفائض الموجود في السوق.

وقال بوطمين في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة: "التحالف وصل الآن إلى مرحلة المعركة من أجل استعادة الحصص السوقية، أي إن مزيدًا من التردد يهدد تأثير التحالف في السوق".

وتابع: "الآن بين هاجس استعادة الحصص السوقية واستمرار خفض الإنتاج، أعتقد أن الأولوية يجب أن تعطى للحصص، لأن الطلب يتزايد كل عام، ومن ثم هناك فاعلون خارج التحالف يستفيدون من ملء أيّ برميل فارغ خارج التحالف".

شعيب بوطمين

ويرى الخبير الجزائري أن هذا الأمر لا يخدم تمامًا المصالح الإستراتيجية للتحالف، في ظل انتخاب إدارة جديدة في الولايات المتحدة التي تشجع على مزيد من الحفر، رغم أن المردود قد لا يكون خلال النصف الأول من عام 2025، لكن حتمًا ستُضاف بعض الآلاف من البراميل، خاصةً في فصل الصيف.

وأضاف: "هذا الأمر يجب التحضير له جيدًا من قبل أوبك+، لأن استعادة الحصص من الولايات المتحدة ليس بالشيء الهين.. أعتقد أن التحالف عليه طرح مزيد من النفط، وهو ما سيكون له تأثير طفيف قصير المدى، ولكن ستكون له نتائج إيجابية على المدى المتوسط".

توازن أسواق النفط في 2025

يرى محلل السلع لدى بنك الاستثمار السويسري "يو بي إس" جيوفاني ستانوفو أنه من المرجح أن يستمر أوبك+ في ضمان توازن أسواق النفط مع اجتماعات منتظمة في عام 2025.

وقال ستانوفو -في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة-: "سيشهد عام 2025 سوقًا نفطية متوازنة تقريبًا في رأيي، ولكن هناك مخاطر مختلفة تأتي من القرارات المتخذة في البيت الأبيض (الرسوم الجمركية والعقوبات)، وكذلك من البنوك المركزية (خفض أسعار الفائدة) والحكومات (التحفيز المالي).

وشاركه الرأي رئيس شركة رابيدان إنرجي لاستشارات الطاقة، بوب ماكنالي، الذي يتوقع أن تكون أسواق النفط متوازنة بشكل مريح مع تراوح سعر خام برنت من 70 إلى 80 دولارًا في العام المقبل، مع نمو العرض من خارج أوبك+ الذي يتجاوز نمو الطلب قليلًا، ما يؤدي إلى فائض صغير.

ومع ذلك، أشار مكنالي إلى أن هناك شكوكًا اقتصادية كلّية وجيوسياسية كبيرة، وفي خضم حالة عدم اليقين المتزايدة، يُمكن لأوبك+ الإسهام في الاستقرار من خلال الاستمرار بإظهار المرونة والوحدة التي أظهرها التحالف عام 2024.

وشدد على أن استعداد أوبك+ المعلَن لإلغاء أو تأخير زيادات العرض المخطط لها هو إشارة إيجابية، إذا تطورت التوازنات الأساسية بشكل أكثر مرونة مما كان متوقعًا.

وأضاف: "على العكس من ذلك، من خلال الاحتفاظ بقدرة إنتاجية احتياطية وفيرة، سيتمكن قادة أوبك+ من تعويض الاضطرابات".

من جانبه، توقّع محلل أسواق النفط بالشرق الأوسط في منصة آرغوس ميديا المتخصصة في الطاقة، نادر إیتیّم، عامًا آخر من نمو الطلب الأضعف، إلى جانب العرض القوي من خارج تحالف أوبك+.

وأشار إيتيّم إلى أن هناك تشككًا داخل المجموعة فيما يتعلق بالإمدادات من خارج أوبك+، الأمر الذي أقنع بعض الدول بأن المجموعة ستبدأ في زيادة الإنتاج عام 2025.

نادر إیتیّم

وأضاف محلل أسواق النفط في تصريحات إلى منصة الطاقة المتخصصة: "لكن مهما حدث، فإن أوبك ستستجيب، وإذا احتاجوا إلى تأخير بدء الزيادات أكثر، فسيفعلون ذلك".

وتابع: "أنا شخصيًا أشعر أن الأمر متساوٍ في هذه المرحلة فيما يتعلق بما إذا كانت المجموعة ستبدأ رفع الإنتاج في أبريل/نيسان المقبل، كما هو مخطط له، أو ستؤجله مرة أخرى".

دور تحالف أوبك+ في 2025

أكد رئيس تحرير منصة "بتروليوم إيكونوميست"، بول هيكن، أنّ أيّ تحوُّل نحو 80 دولارًا للبرميل من المرجّح أن يؤدي إلى تخفيف بعض تخفيضات أوبك+ الطوعية، وهو ما قد يكون عامل ضغط في حدّ ذاته، فضلًا عن احتمال زيادة الإمدادات من خارج أوبك، مثل الولايات المتحدة والبرازيل وكندا وغايانا.

وأشار هيكن -في تصريحاته إلى منصة الطاقة المتخصصة- إلى أن الانتقادات الموجّهة إلى أوبك+ تحتوي على مبالغة، لأن هذه هي إدارة السوق الكلاسيكية للتحالف، كما أن نطاق أسعار النفط لا يضرّ المستهلكين أو يدمّر الطلب.

وقال هيكن: "أتوقع مثل هذه التعليقات في عام 2025، ولكن أتوقع أيضًا إدارة أوبك+ الفعّالة لتوازنات العرض والطلب وسوق النفط المدعومة جيدًا.. دون أوبك+ على عجلة القيادة، كان من الممكن أن يكون هناك المزيد من التقلبات في الأسعار".

وترى مؤسّسة مركز "فاندا إنسايتس" المعني بأسواق الطاقة، فاندانا هاري، أنه سيتعين على أوبك+ الاستمرار بأداء دور رئيس في موازنة العرض العالمي مع الطلب عام 2025، لمنع الأسعار من التقلبات الشديدة في الارتفاع أو الانخفاض.

وشددت على أن عدم اليقين بشأن نمو الطلب يعني أن أوبك+ سيحتاج إلى البقاء سريع الحركة في الاستجابة لإشارات السوق، وتحسين نماذج التنبؤ الخاصة به، للحصول على فهم جيد للاتجاهات.

فاندانا هاري

وتابعت: "على الرغم من أن الحالة الأساسية حتى الآن هي أسعار خام أكثر مرونة في عام 2025، ما دامت لا تنخفض، فيجب على أوبك+ أن يبدأ في التخلص التدريجي من التخفيضات بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا".

وقالت هاري في تصريحاتها إلى منصة الطاقة: "سيحتاج الاقتصاد العالمي إلى استمرار أسعار الطاقة في التهدئة خلال عام 2025، حتى يظل التضخم في اتجاه هبوطي، ويمكن للبنوك المركزية أن تظل على المسار الصحيح لتطبيع أسعار الفائدة".

وأضافت: "عمومًا، يتشكل عام 2025 ليكون عامًا من عدم اليقين الكبير، ليس أقلّها بسبب النهج الجذري للرئيس الأميركي المقبل دونالد ترمب تجاه سياسات التجارة الدولية.. سيحتاج أوبك+ إلى العمل بصفته قوة استقرار".

ومن جانبه، توقّع رئيس قسم تحليل النفط في شركة "غازبودي" الأميركية، باتريك دي هان، أن تتقلص تخفيضات إنتاج أوبك+ في عام 2025، ولكن مع الإدارة الأميركية الجديدة قد يكون هناك تغيير في الحسابات ومشاركة أوبك+ في إنتاج النفط.

أسعار النفط في 2025

في سياقٍ متصل، توقّع المستشار والخبير بمجال الطاقة في سلطنة عمان، مدير عام التسويق بوزارة الطاقة والمعادن العمانية -سابقًا- علي بن عبدالله الريامي، أن أسعار النفط في 2025 ستستمر عند 70-75 دولارًا في المتوسط على أقصى تقدير، ونزولًا قد تصل إلى 65 دولارًا.

وأشار مستشار تحرير منصة الطاقة المتخصصة، خبير اقتصادات الطاقة الدكتور أنس الحجي، إلى أن أسعار خام برنت يُتوقع لها أن تتراوح في حدود السبعينيات، دون أيّ آثار إضافية من الحروب التجارية، ودون أيّ مشكلات سياسية في كبرى الدول النفطية تؤدي إلى تخفيض الصادرات.

وتوقّع كبير مستشاري السياسة الخارجية والجغرافيا السياسية للطاقة، أومود شوكري، أن تنخفض أسعار النفط في 2025 بشكل أكبر بسبب اختلال التوازن بين العرض والطلب، مع اختلاف توقعات خام برنت بين المحللين.

أسعار خام برنت في 2025

يتوقع أومود شوكري أن يبلغ متوسط أسعار خام برنت في 2025 نحو 74-76 دولارًا للبرميل، ما يعكس انخفاضًا عن مستويات عام 2024.

وأشار إلى أن تحالف أوبك+ يخطط لتأخير زيادات الإنتاج حتى أبريل/نيسان 2025، على الرغم من أن عدم اليقين المحيط باستمرار تخفيضات الإنتاج قد يؤثّر في استقرار الأسعار.

وتشمل الضغوط الإضافية تراكم المخزونات، التي من المتوقع أن تُثقل كاهل الأسعار في النصف الأخير من عام 2025، والمخاطر الجيوسياسية، وخاصة في الشرق الأوسط، التي قد تؤدي إلى تقلب الأسعار.

كما يعتقد محلل السلع لدى بنك الاستثمار السويسري "يو بي إس" جيوفاني ستانوفو أن المشاركين في السوق يظلون متشككين بشأن توقعات النفط لعام 2025، ويتوقعون فائضًا كبيرًا، "وهو ما لا ينبغي أن يحدث في رأيي".

وقال ستانوفو: "بناءً على ذلك، نتوقع أن يضيف المستثمرون الماليون مراكز جديدة ويدعموا عودة أسعار خام برنت في 2025 إلى 80 دولارًا للبرميل".

جيوفاني ستانوفو

ويرى رئيس تحرير منصة "بتروليوم إيكونوميست"، بول هيكن، أنه من المرجّح أن تظل أسعار النفط في نطاق 70-80 دولارًا للبرميل، وهو ما يمكن القول، إنه نقطة مثالية للمستهلكين والمنتجين على حدٍّ سواء.

وتوقّع رئيس شركة رابيدان إنرجي لاستشارات الطاقة، بوب ماكنالي، أن يبلغ متوسط سعر خام برنت 74 دولارًا العام المقبل (2025)، مع متوسط ربع سنوي يتراوح بين 72 و76 دولارًا.

ومن جانبه، يعتقد الخبير الإستراتيجي في مجال الطاقة، شعيب بوطمين، أن أسعار النفط تبقى على حالها، وقد تنخفض قليلًا في النصف الأول من عام 2025، وتنتعش في فصل الصيف، مع زيادة الطلب على النفط.

ولكنه توقّع أن تنهار الأسعار نوعًا ما في الربع الأخير من عام 2025، إذ يتزامن فصل الخريف مع ضعف الطلب- ضعف الطلب في الصين نتيجة زيادة إنتاج السيارات الكهربائية وفرض رسوم على منتجات الصين- وزيادة الإنتاج من الولايات المتحدة ودول أخرى، وتفاؤل بالتوصل إلى إيجاد حل للأزمة الأوكرانية، ما يزيل هاجس العامل الجيوسياسي.

وأوضح محلل أسواق النفط بالشرق الأوسط في منصة آرغوس ميديا المتخصصة في الطاقة، نادر إیتیّم، أنّ تحالف أوبك+ لن يسمح في النهاية لأسعار النفط بالهبوط إلى ما دون النطاق الحالي كثيرًا، ولن يسمح للأسعار بالارتفاع كثيرًا من خلال زيادة الإنتاج؛ متوقعًا 67-75 دولارًا للبرميل في المتوسط.

وتوقّع رئيس قسم تحليل النفط في شركة "غازبودي" الأميركية، باتريك دي هان، أن تظل أسعار النفط مقيّدة في عام 2025، رغم أن هناك قدرًا كبيرًا من عدم اليقين بشأن الإدارة الأميركية المقبلة.

موضوعات متعلقة..

يمكنكم متابعة المزيد من حصاد وحدة أبحاث الطاقة لعام 2024 عبر الضغط (هنا)، كما يمكن الاطّلاع على حصاد عام 2023 (هنا).

 

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق أسعار الريال السعودي اليوم الأربعاء
التالى بعد قرار محمود الخطيب.. زيزو يوافق على عرض ممدوح عباس الخيالي ويوقع مع الزمالك