تشهد المراجعة المرتقبة لمدونة الأسرة في المغرب تفاعلاً مجتمعياً واسعاً، حيث تعد هذه الخطوة محطة بارزة نحو تحديث التشريعات الأسرية.
وبينما تهدف هذه التعديلات إلى تحسين واقع الأسرة المغربية، أثيرت موجة من الجدل نتيجة انتشار معلومات مغلوطة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما دفع الكثيرين إلى تداولها بنبرة هزلية أو مثيرة للقلق. ومع ذلك، يبقى النقاش الجاد هو الوسيلة الأنسب لتوضيح الحقائق وتصحيح المفاهيم.