الإنتماء..
ل وطنٍ يرى التحول ..
جودة حياة ..
يُحيل الكثير من السكونِ ..
إلى أنسنةِ الإنسان ..
ارتدى التأثير ب لغةِ اليومِ ..
يحاكي الغد ب طموحٍ غير مُقيدٍ ..
وطنُ إختار البناء والسمو رفعةً ..
ذاك وطني ..
ف القوة الناعمة ..
عقولٌ واعدةٌ صيّرت الأحلامَ ..
طموحاتِ لا مُنتهى بها لها ..
شكرا وطني ..
حتى العام 2034 مسيرة تحولٍ ..
للغدِ قبل الغد ،
* تقول غجريتي :
التأثير المؤثر ..
أن تكون أمانيكَ ..
هدفا لجودةِ الحياةِ ..
من وطنِ الأنسنةِ .
إبراهيم الجريفاني