أخبار عاجلة

أهم ما قاله البابا تواضروس الثاني في الاحتفال بالعيد ال70 لتأسيس معهد الدراسات القبطية

أهم ما قاله البابا تواضروس الثاني في الاحتفال بالعيد ال70 لتأسيس معهد الدراسات القبطية
أهم ما قاله البابا تواضروس الثاني في الاحتفال بالعيد ال70 لتأسيس معهد الدراسات القبطية

أهم ما قاله البابا تواضروس الثاني في الاحتفال بالعيد ال70 لتأسيس معهد الدراسات القبطية.. مساء أمس و بمناسبة مرور 70 عامًا على تأسيس معهد الدراسات القبطية و قد ترأس الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية .

البابا تواضروس الثاني
البابا تواضروس الثاني

البابا تواضروس الثاني واحتفالية مرور 70 سنة على معهد الدراسات القبطية

و بحضور عدد من أساقفة الكنيسة القبطية الأرثوذكسية قد أقيمت الاحتفالية في مسرح الأنبا رويس بالعباسية، ، من بينهم الأنبا ديمتريوس مطران ملوي. وخلال الاحتفالية، كرم البابا تواضروس الثاني خريجي معهد الدراسات القبطية.

إلى قاعة مسرح الأنبا رويس، حيث استقبل جميع خريجي المعهد قداسة البابا بحفاوة و انطلق موكب الشمامسة ليحتفل بقداسة البابا المعظم .

كما شهد هذا الحفل حضور عدد من المطارنة والأساقفة والقساوسة، بالإضافة إلى هيئة التدريس والخريجين والطلاب في المعهد.

البابا تواضروس الثاني
البابا تواضروس الثاني

اهم ما قاله البابا تواضروس الثاني

– هذه المناسبة ليست مقتصرة على الكنيسة فحسب، بل تشمل الوطن أيضًا، حيث يهتم معهد الدراسات بفترة تُعتبر جزءًا أساسيًا من تاريخ مصر.

– معهد الدراسات القبطية، الذي يمتد تاريخه إلى 70 عامًا، لا يزال يحتفظ بشبابه، إذ يواصل العمل والتعليم والإنتاج. وهو المعهد العلمي الوحيد في العالم الذي يتخصص في جميع مجالات الدراسات القبطية، مما يجعله مصدر فخر لمصر.

البابا تواضروس الثاني
البابا -تواضروس- الثاني

البابا تواضروس الثاني عن إصدار الدولة المصرية لعملة تذكارية

-بمناسبة مرور سبعين عامًا على تأسيس معهد الدراسات القبطية يعكس إصدار الدولة المصرية لعملة تذكارية تقديرها للدراسات القبطية وأهميتها الكبيرة في التراث المصري.

– تُعتبر مدينة الإسكندرية أول مدينة في مصر وإفريقيا التي اعتنقت الإيمان بالمسيح، بعد أن بشر بها أحد رسل السيد المسيح، القديس مرقس، الذي استشهد في شوارعها.

– يُطلق على المؤمنين بالمسيح في جميع أنحاء العالم اسم “مسيحيين”، لكن في مصر يُعرفون بـ “الأقباط”، حيث تعني كلمة “قبطي” “مصري”. وقد احتفظ المسيحيون المصريون بلقب “أقباط” نتيجة لارتباطهم العميق بأرض الوطن.

يمكن تشبيه المجتمع المصري بمعبد الكرنك، حيث يمثل كل عنصر من عناصره عمودًا من أعمدة هذا المعبد، مثل الجيش، والشرطة، والجامعات، والثقافة، والرياضة، والفنون، والأزهر، والكنيسة، وغيرها. ولا يمكن الاستغناء عن أي من هذه الأعمدة.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق وزير الإسكان: الأحد المقبل..بدء تسليم 728 قطعة أرض تم توفيق وضعها بمدينة العبور الجديدة
التالى نصائح هامة للمواطنين بشأن التعامل مع أمطار الشتاء الغزيرة